يقال ألم الظهر لأي نوع من الآلام المحسوس في منطقة الظهر. وألم في أسفل الظهر ظاهرة منتشرة تضمن العضلات والأعصاب والأغظم في منطقة أسفل الظهر. فهي ظاهرة منتشرة أليمة تصيب الجزء الأدني من الحبل الشوكي، والتي تتسبب من التواء العضلات وكذلك التواء الأربطة. ومن أسبابها العامة حمل الأوزان الغير صحيح، الأشكل الغير صحيحة من الجلوس أو النوم، عدم القيام بالرياضيات اليومية، انكسار، تمزق الديسك، أو التهاب، وعادة ما توجد فقط علامة واحدة وهي الألم في أسفل الظهر.
ألم أسفل الظهر ليس بمرض معين بل في الحقيقة علامة من علامات أمراض أخرى تسببت من مختلف الأسباب بمختلف المراحل من الإصابة. ومعظم حوادث الألم في أسفل الظهر لا يوجد لها سبب معين بل يعتقد أنها بسبب المشاكل العضلية أو العظامية الخفيفة مثل الالتواءات. البدانة، التدخين، ارتفاع الوزن عند حمل المرأة، التوترات، الحالة الضعيفة الأساسية لشخص، الشكل الغير صحيح للجلوس أو عند النوم وغيرها من الأسباب تخلق هذه الحالة.
وحول العالم عدد كبير من الناس يواجهون من هذه المشكلة بغض النظر عن عمرهم ويتحملون مصائبها وتعيقداتها صامتين. ولكن بقيت لدينا الآمال وتلك في طب الأعشاب التقليد الطبي الموثوق عند الجميع، الذي قادر على إعادتك إلى حياتك الجميلة السابقة، وذلك عن طريق منح حبك الشوكي والعمود الفقري العلاجات اللازمة حتى ترجع إليك ثقتك.
الباحثون لأفضل علاجات الأيورفيدا بكونها متوفرة في مستشفى فوكاز للعلاج بالأيورفيدا لألم الظهر والعنق،يعرضون نتائج إيجابية. خيارتنا من علاج الأيورفيدا تؤكد لكل شخص من حصوله على راحة كاملة لكل جزء من أجزاء جسده،كما بقائه على سلامة تامة والتي يبحث عنها الإنسان دائما. وعندما تثق فينا بالنسبة إلى تقديم علاج الأيورفيدا لألم الظهر في كيرلا، تأكد جدا من أن هذه العلاجات ستكون فعالة جدا على نقاط الألم في جسدك، حيث تقوم بتقليص إزعاجك،طبعا بدون إلقاء أي ضرر على عنقك أوظهرك. وعلاجنا الأيورفيدا المتوفر لألم أسفل الظهر قادر على تقديم الشفاء لمتعددة المشاكل ذات العلاقة بالعنق والعمود الفقري.
يمكن لك أن تتصل مع خبرائنا لعلاج العنق أيضا، لأن علاجاتنا الأيورفيدا المتوفرة لألم العنقخالية تماما من أي تأثيرات جانبية، خاصة بما أننا لا نعتقد في شفاء جسدك فقط بل ننظر إلى شفاء حالات نفسك أيضا، وذلك عن طريق إخلائك في وضع مناسب جدا حيث ترتاح تماما.وجودة علاجاتنا الأيورفيدا لألم الظهر والعنق عالية جدا، حتى أن الناس من حول العالم كله يقمومون بزيارتنا، كما يعيدون قدومهم إلينا دائما وذلك لحصولهم على راحة ولو بقليل في كل رحلة.